I- كيف نعرفهم؟
لا تنخدع بمظاهر الوداعة والعطاء السخي ولا بعسول كلامهم ولا بمواهبهم ولا ببسمتهم ولا ب “سلطانهم”. افتح آذانك وعيونك جيداً.
أيقولون لك الأمور التالية:
1- أنهم لا يمرضون لأن المؤمن الحقيقي لا يمرض؟
2- أن الرب يريدك أن تزدهر مادياً لأن الفقير غير مبارك من الله؟
3- أن لا تطلب الشفاء من الله بل أن تقل كلمة فتشفى؟
4- أن لديك سلطان على كل شيء؟
5- أن لا تصلي “لتكن مشيئتك” وان لا تصلي “ليأت ملكوتك”؟
6- أن “الكلمة” تستطيع نطق الأشياء الى الوجود؟
7- أن عليك أن تعطي بسخاء إن أردت الإزدهار؟
أتلاحظ الأمور التالية:
1- يشرحون الكتاب المقدّس من دون إشراف الكاهن؟
2- أزالوا تمثال العذراء من بيتهم أو حديقتهم أو دكانهم وقد تخلّصوا من صور القديسين؟
3- يتباكون قائلين أنهم مضطهدون؟
4- يذهبون الى القداس من وقت لآخر للتمويه؟
5- يرسلون آيات عبر ال textmessage؟
6- يستعملون مرادفات غير مألوفة في مجتمعنا مثلاً: “الرب يباركك” بدلاً من “الله يباركك”؟
7- يعملون في الظلمة، أي بالسر ومن دون معرفة الكاهن، مستهدفين الشباب والأولاد والعائلات؟
إن سمعت هذه الأمور ورأيتها فاعلم بكل ثقة ومن دون تردد أنها بدعة كينيث هاغن: تيار “كلمة الإيمان” المجدّف على المسيح.